فيلم “مجنون ليلى” في مسابقة مهرجان “أنغولام” للفيلم الفرنكوفوني
تسجّل السينما التونسية حضورها في مسابقة الدورة 14 لمهرجان “أنغولام” للفيلم الفرونكوفوني بفرنسا، بالفيلم الروائي الطويل “مجنون ليلى” للمخرجة ليلى بوزيد. ويُنافس “مجنون ليلى” على جوائز المسابقة إلى جانب 10 أفلام فرنكوفونية أخرى.
واختار المنظمون تكريم السينما الجزائرية خلال هذه الدورة التي ستقام من 24 إلى 29 أوت الحالي.
وفيلم مجنون ليلى هو من إنتاج تونسي فرنسي مشترك، وهو أيضا العمل الروائي الطويل الثاني في رصيد المخرجة الشابة ليلى بوزيد بعد فيلمها “على حلّة عيني” (2015). وسيصدر الفيلم رسميا في القاعات الفرنسية مطلع الشهر القادم.
وسبق لفيلم “مجنون ليلى” المشاركة في النسخة 60 لأسبوع النقاد الذي أقيم ضمن مهرجان كان السينمائي من 7 إلى 15 جويلية الماضي.
ويروي فيلم ليلى بوزيد في 103 دقائق قصة أحمد شاب في الثامنة عشرة من عمره، وهو فرنسي من أصل جزائري نشأ في ضواحي باريس. ويلتقي على مقاعد الجامعة شابة تونسية تدعى فرح، وصلت مؤخرًا إلى باريس فتشتد الروابط بينهما ويقع أحمد في حبها بشكل عميق ورغم شدة العشق والوله بها إلا أنه يحاول بشتى الطرق مقاومة الشعور الجارف تجاهها وصد نفسه عنها.
وفيلم مجنون ليلى هو من إنتاج تونسي فرنسي مشترك، وهو أيضا العمل الروائي الطويل الثاني في رصيد المخرجة الشابة ليلى بوزيد بعد فيلمها “على حلّة عيني” (2015). وسيصدر الفيلم رسميا في القاعات الفرنسية مطلع الشهر القادم.
وسبق لفيلم “مجنون ليلى” المشاركة في النسخة 60 لأسبوع النقاد الذي أقيم ضمن مهرجان كان السينمائي من 7 إلى 15 جويلية الماضي.
ويروي فيلم ليلى بوزيد في 103 دقائق قصة أحمد شاب في الثامنة عشرة من عمره، وهو فرنسي من أصل جزائري نشأ في ضواحي باريس. ويلتقي على مقاعد الجامعة شابة تونسية تدعى فرح، وصلت مؤخرًا إلى باريس فتشتد الروابط بينهما ويقع أحمد في حبها بشكل عميق ورغم شدة العشق والوله بها إلا أنه يحاول بشتى الطرق مقاومة الشعور الجارف تجاهها وصد نفسه عنها.
Publicité
